يعيش الشارع الرياضي لبلدية الخنق هذه الأيام على وقع السؤال عن مستقبل إتحاد الخنڨ الذي يبقى غامضا حيث لم تظهر معالم التحضير للموسم المقبل و الإدارة التي ستقود سفينة النسور . النادي الذي صنع الأفراح لأنصاره و محبيه تطرح الكثير من الأسئلة حول مستقبله و الخوف كل الخوف من إهمال النادي العريق و التخلي عنه فالجميع مسؤول سواء مسيرين . اللاعبين القدامى . الأنصار للوقوف مع بعض و الإتحاد من أجله و تغليب المصلحة العامة عن المصلحة الخاصة و الإبتعاد الذاتية.إلا أنه عندما ترى أناس في المجلس البلدي كانوا إما لاعبين أو مسيرين في النادي في صفة محمد سليماني و الشايب حجاري ترتاح بكونهم يعرفون النادي و لن يتخلوا عنه ، فنرجوا أن يتكاثف الجميع حول النادي و لعب الأدوار الأولى و لما لا الصعود إلى ما بين الرابطات و خاصة إذا نظرنا إلى ما قدمه هذا الموسم.
فديو 👇
إرسال تعليق